Until 1971 and Emile Bitar's ministerial term, North Lebanon and the Batroun
Region in particular lacked medical facilities. Emile Bitar was determined to ensure that all northerners would have
access to decent medical care they could afford.
Over all odds, and despite a very tight budget, Emile Bitar as Health minister
convinced the Maronite Monks to sell a piece of land at a reasonable price and he managed to establish a Hospital
in the heart of Batroun. The Hospital is run by the National Social Security Fund and the Maronite Sisters of the Holy Family.
The Batroun Governmental Hospital was named after Dr Emile Bitar in 1994.
Dr Emile Bitar Hospital annually provides treatment and hospitalization for
thousands of Lebanese of all religious denominations.
The Dr Emile Bitar Hospital can be reached at 06740970
|
Inaugural Ceremony of the Dr Emile Bitar Hospital |
Among the people present, appear from left to right : President Rachid
El Solh, Mrs Aimée Irani, Batroun Mayor Kesra Bassile, Bishop Khalil Abi Nader, Minister Marwan Hamadé,
Mrs Andrée Emile Bitar, Colonel Georges Khoury, Member of Parliament Camille Ziadé, Minister Georges Frem, Member of
Parliament Sayed Akl, Bishop Francis El Baissari, Bishop Boulos Matar, Bishop Boulos Emile Saadé.
تجهيز «العناية الفائقة»
في مستشفى البترون الحكومي
|
بتمويل من مؤسسة الوليد
بن طلال الانسانية |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
بتوجيه من رئيسها
الامير الوليد بن طلال
بن عبد العزيز آل سعود
قامت مؤسسة الوليد بن
طلال الانسانية ممثلة
في لبنان بنائب الرئيس
السيدة ليلى الصلح حمادة
بتجهيز قسم العناية الفائقة
في مستشفى الدكتور اميل
بيطار الحكومي في البترون
وهو المستشفى الوحيد
في لبنان الذي تشرف على
ادارته هيئة من مؤسسة
الضمان الاجتماعي. |
وكانت السيدة الصلح
قد قامت بزيارة المستشفى
حيث كان في استقبالها
كل من رئيس لقاء الشباب
البتروني الدكتور جرجي
رستم ومدير المستشفى
انطوان الهاشم ورئيس
اللجنة الطبية الدكتور
سمير ابي صالح والرئيسة
الام بنوات طراد وعدد
من فعاليات المنطقة. |
وبعد جولة في ارجاء
المستشفى اطلعت في خلالها
الصلح على سير العمل في
جميع الاقسام واستمعت
الى ما يعانيه الفريق
الطبي والاداري من نقص
في بعض التجهيزات الضرورية
لخدمة اكبر عدد ممكن من
المرضى سكان منطقة البترون
وجوارها، قامت السيدة
الصلح بتدشين قسم العناية
الفائقة الذي جهزته مؤسسة
الوليد بن طلال الانسانية
بالمعدات اللازمة لمراقبة
المرضى داخل القسم ومتابعتهم
بدقة وهذا ما سمح بإعادة
تشغيل قسم العمليات الجراحية
الذي كان قد توقف لعدم
توفر هذه التجهيزات. |
بعدها كانت كلمة
للفريق الطبي والاداري
شكراً فيها الامير الوليد
بن طلال لتلبيته نداء
القيمين على المستشفى
في فترة تعتبر الاصعب
والادق في تاريخها. |
السيدة الصلح من
جهتها اكدت على اهمية
استمرار الرسالة الانسانية
التي يؤديها المستشفى
واعدة الفريق الطبي والاداري
بالتواصل في المستقبل. |
|